83. Tata Cara Halaqah Zikir Rifa’iyah (2)

Sebagian sâlik membaca Asmaul Husna berikut ini:

عَلىٰ مَـنْ لَـهُ وَجـْـهٌ يَـفَـوْقُ عَـلَى الْبَــدَرِصَــلاَتِيْ وَ تَسْـلِـيْمِيْ وَأَزْكَى تَـحِـيَّتِيْ
وَصَلَـىْتُ تَعْـظِيْمًا عَلىَ الْـكَامِـلِ الْـقَـدَرِبـَدَأْتُ بِـبِـسْـمِ اللهِ فِيْ مَــبْدَإٍ الْأَمْرِ
أُؤْمِــلَ بِالْأَسْــمَــاءِ مِنْ بـَابِـهِ جـَــبَرِيْدَخـَـلْـتُ بِـأَسْـمـَاءِ الْإِلٰـهِ لِـبـَابِــهِ
وَبِالْفَـضْـلِ يَارَحْـمٰنُ كُنْ جَابِرًا كَسَرِيأُنَـادِيْـهِ يَـا اَللهُ جُـدْلِـيْ تَكَــرُّمـًا
وَيَا مَـالِـكَ مُـلْــكِ فُــؤَادِيْ بِالـذِّكْــرِرَحِيْمُ فَكَنْ عَوْنِيْ وَغَوْثِـيْ وَرَاحِمِـيْ
سَـلاَمٌ فَسَلَّـمَنِي مِنَ الْـكَـرَبِ وَالنَّــصَرِوَهـَـبْ لِيْ يَا قُـدُّوْسُ فَـهُمَـا مُـقَدَّسًا
مُـهَىْـمِـنً أَيْـدِنـِيْ بِـذِكْـرِكَ فِيْ قَــبْـرِيْوَيَا مُؤْمِنُ اِقْبِضْنِيْ بِفَـضْلِكَ مُـؤْمِنـًا
وَبِالْـجَـبَـرِ يَـاجَـبَّارِ قُــدْنِيْ إِلَى الْـخَيْـرِعَـزِيْـزُ فَــعَــزِّزْنِيْ إِذَا ذَلَّنـِي الْوَرَى
وَيَا خَـالِـقٌ مِـلْ بِيْ بِلُـطْفِ عَـنِ الْكِـبْرِوَفِى النَّــاسِ كَبِّـرْ قَدِّرْ يَا مُـتَكَبِّــرٌ
مُـصَـوِّرْ فَاحْـفَـظْـنِيْ وَغَـفَّـارٌ زِلْ وَزْرِيْوَ يَا بَرِئُ بَرْئِ مِنَ الْعَـيْبِ مَـسْلَـكِيْ
وَيَـارَبِّ يَـاوَهَّـابُ زِدْنـِيْ مِـنَ الْفَــخَـرِوَقَـهَّـارٌ قَـهَّـرْ لِيْ عَـدُوِّيْ مَدَّا الْمُدَّا
وَبِالْفَـتْـحِ يَافَـتَّـاحُ تَـمِّمْ عَــلاَ قَــدَرِيْوَرَزَّاقٌ فَارْزُقْــنِيْ الْهِــدَايَةِ وَالتُّــقٰى
وَيَاقَابِضٌ اِقْبِضْ شِدَّةَ الْقَبْضِ مِنْ صَدْرِيْعَلِـىْمٌ فَعَلِّمْـنِيْ إِلَى الْقُـرْبِ مَنْهَـجًا
وَيَاحَافِضْ اِحْفَـضْ قَدَرِ مِنْ قَصْدِهِ ضَرِّيْوَيَا بَاسِـطَ اِبْسَـطْ لِيْ بِسَـاطَ عِـنَايَةً
مُـعِــزُّ فَـزِدْ عِــزِّيْ إِلَى آخِــرِ الـدَّهْــرِوَيَا رَافِعَ اِرْفَعْـنِيْ عَلَى النَّاسِ بِالْهُدٰى
سَـمِـيْعٌ فَأَسْمِـعْـنِـيْ خِــطَابِـكَ بِـالسِّـرِمُـذِلُّ فَــزَلْ ذَلِّـيْ وَشَـرِّفْ مَـرَاتَـبِـيْ
وَيَا حَاكِمٌ اِحْكَمْ لِيْ بِـغَـيْـبِكَ فِى السِّرِّبَـصِيْرٌ فَبَـصِّـرْنِيْ بِنَـفْسِـيْ وَعَـىْـبِـهَا
لَـطِيْفٌ بِلُـطْفٍ مِنْكَ جُدْلِيْ مَدَى عُمْرِيْوَيَا عَدْلُ خُذْ بِالْعَـدْلِ وَالْقَهْرِ ظَالِـمِيْ
حَـلِيْـمٌ تَـوَلَّنِـيْ بِـحُكْمِــكَ فِيْ أَمْـــرِيْخَـبِيْرٌ فَشَـرِّفْ فِـىْكَ اِخْـبَارَ هِـمَّتِـيْ
شَـكُـوْرٌ فَــقَـيِّدْنِيْ مَدَا الدَّهْـرِ لِلشُّــكْرِعَظِيْمٌ غَفُوْرٌ فَاغْـفِرَ الذَّنْبَ وَالْـخَـطَا
مُــقِيْـتٌ حَــسِيْـبٌ جُـدْ لِعِبَـادِكَ بِالْبِرِّعَلَى كَـبِيْـرٍ بَـلْ حَــفِيْـظٍ لِـمَـنْ دَعَا
حَـكِيْـمٌ وَدُوْدٌ فَابْـدَلَ الْـعُـسْـرِ بِالْيُسْـرَكَـرِيْمٌ رَقِيْـبٌ بَـلْ مُـجِيْـبٌ وَوَاسِـعٌ
فَفـِيْ جُوْدِكَ اِبْـعَثْـنِـيْ أَمِيْـنًا مِنَ الْمَـكَرِمَـجِـيْدٌ فَـمَـجِّدْ لِيْ مَقَامِـيْ وَبَاعِـثْ
وَكِــيْلٌ قَــوِيُّ قُـوَّنـِيْ وَاكْـفِـنِـيْ شَـرِّيْشَـهِيْـدٌ وَحَقٌّ خُذْ إِلَى الْـحَقِّ مَـشَرَّبِيْ
حَـمِيْـدٌ فَـنَـوِّرْنـِيْ بِـحَمْـدِكَ فِيْ قَـبْـرِيْمَــتِــيْنٌ وَلِيِّ كُنْ وَلِيِّيْ وَنَـاصِــرِي
وَمَـبْـدَى فَـكَـرِّمْ لِى الْبِـدَايَةِ فِى سَـيْـرِيْوَمَـحْصٰى فَلاَ تَـخْفٰى عَلَىْكَ خَطِيْئَتِيْ
مُـمِـيْتُ أَمْـتِـنِيْ نَاطِـقَ الْقَـلْبِ بِالذِّكْـرِمُعِيْدٌ مُـحْيِيْ فَاحْيِيْ بِالْكُفْرِ مَهْجَتِيْ
وَ يَا وَاجِدٌ بِالْوَجْدِ فِىْكَ اَكْـفِـنِيْ هَـجَرِيْوَ يَـا حَيُّ يَـا قَـــيُّـوْمُ زِدْنِيْ مُـعَـارِفًـا
وَ يَا وَاحِـدُ وَحِّــدْ غَـرَامَـكَ فِي فِـكْـرِيْوَيَا مَاجِدٌ شَـرِّفْ بِمَجْدِكَ مُـسْنَـدِيْ
بِمِعْـرَاجِ حَبْلِ الْوَصْـلِ فِي السِّرْ وَالْـجَـهْرِوَيَـا أَحَـدُ يَـا فَــرِدُ فَـرِّدْ رِقَـايَــتِـيْ
وَ يَا قَادِرُ اَكْشِفْ لِيْ اَلْـحِجَابِ عَنِ الْأَمْرِوَيَا صَـمَـدُ صَـمِّـدُ لِسَـانِيْ عَلَى الثَّـنَا
مَــقْــدَمَ قَــدَمَـنِـيْ بِـشَأْنِ عَلَى غَـيْرِيْوَمُقْتَدِرُ كُنْ لِيْ وَبِالْـقُـدْرَةِ اِكْـفِـنِيْ
وَ يَا أَوَّلُ اِخْـتَمْ لِيْ بِـحُسْنِ انْـتَهَا عُـمْرِيْمُـؤَخِّـرُ أَخِّـرْ رُكْبِ ضَـدِّيْ عَنِ الْمَنَا
وَ يَا وَالٍ يَا مُـتَـعَـالٍ زِدْ بِالْـعُـلاَ فَـخْرِيْوَيَـا آخِــرُ يَـا ظَاهِــرُ أَنْـتَ بَـاطِــنُ
وَ مُـنْـتَـقَـمُ مِـمَّـنْ تَـعَامَـلَ بِالْـمَــكَـرِوَيَـا بِـرُّ يَـا تَـوَّابُ اِقْـبَـلْ لِـتَـوْبَـتِـيْ
وَالْإِكْرَامِ بِالْإِفْـضَالِ تَـتَحَـفْ مَنْ يُسْرِيعَفْوُ رَؤُوْفُ مَالِكُ الْمُلْكِ ذُو الْـجَلاَلِ
غَنِيٍّ وَمُـغْنِيٍّ فَاغْـنِـنِيْ فِـىْكَ مِنْ فَـقْرِيْوَيَا مُـقْـصَــدُ فِي كُلِّ شَيْءٍ وَجَامِـــعٍ
وَيَا مَانِعُ اِمْـنَـعْـنِيْ وَيَا نُوْرُكُنْ فَـخْرِيوَمُعْطِيْ فَجُدْ لِيْ بِالْكَـرَامَـةِ وَالْـعَـطَا
بَــدِيْــعٌ فَـأَطَّلِـعْـنِيْ عَلَى أَبْـدَعِ السِّــرِّوَهَـادِيْ فَـزِدْنـِيْ بِالْـهِـدَايَـةِ رِفْـعَـةً
وَوَارِثُ وَرِّثْـنِـي الْوُصُـوْلَ كَـمَـا تَــدْرِيْوَبَاقِيْ فَـأَبْـقِـنِـيْ بِــوَصْـلِـكَ بَـاقِـيًا
وَجِـئْتُ بِـذَنْـبِـيْ وَالتَّـجَـرُّدِ مِـنْ عُذْرِيرَشـِـيْـدُ فَأَرْشِـدْنِـيْ بِـرُشْـدِكَ دَائِـمًا
وَكَــمِّـلْ مَـقَـامَـاتِيْ بِسِرِّيْ وَفِيْ جَـهْـرِيْفَـسَامِـحْ وَجُدْ وَاغْـفِـرْ ذُنُوْبِيْ وَعَافِنِيْ
لِـذَاتِـكَ بِالتَّــوْحِـيْـدِ يَاعَـالِــمًا سِـرِّىوَخُـذْنِيْ عَلَى الْإِيْـمَانِ بِالْـمَوْتِ شَاهِدًا
وَشَـيْخِـيْ بِآدَابِ الطَّـرِيْـقَـةِ وَالْـمُـقْرِيْوَأَهْـلِـيْ وَإِخْـوَانِـيْ وَأُمِّـيْ وَوَالِــدِيْ
بِـفَـضْلِكَ أَعْـدَائِـيْ وَمَـنْ قَامَ فِي ضَـرِيوَجَـمِّـلْ فُؤَادِيْ بِالْعِـنَايَـةِ وَاكْـفِـنِـيْ
وَزِدْفِيْ غَنِى الدَّارَيْنِ بَـيْـنَ الْـمَـلاَ قَـدْرِىوَخُـذْ حَاسِـدِيْ وَارْفَـعْ بِـعِزِّكَ تَبْـتِـيْ
عَلِّـيْ وَقَـيِّـدْنِـيْ لِـخِـدْمَـةِ ذِى السِّــرِّوَتَـمِّـمْ عَلَى الْفَـخْرِ وَارْضَى مَـشَايِـخِيْ
مُـحَـمَّدُ­نِ الْـمَـبْـعُـوْثُ لِلْـعَبْـدِ وَالْـحُـرِّوَصَلِّ عَلَى الْمُخْـتَارِ مِنْ جَوْهَرِالْـوَرْدِى
لِـصِـدِّقَـــيْـهِ فِـيْ كُلِّ حَــالٍ أَبِيْ بَكْـرٍوَجُـدْ بِالرِّضَـا لِلصُّـحْبِ وَالْآلِ سِـيْمًا
وَحَـيْدَرَةُ الْمَـطْلُـوْبُ فِيْ مَـعْـضَـلِ الْأَمْرِكَذَا عُمَرُ الْفَـارُوْقُ عُـثْـمَـانَ بَـعْـدَهُ
وَحَـيْدَرَةِ الْمَـطْلُـوْبِ فَـيَمْـعَـضِـلُ الْأَمْرُكَذَا السِّـتَّـةُ السَّـادَاتُ مِنْ نُوْرِ سِرِّهِمْ
حَـقِـيْـقَـتُـهُ تَـعْـلُوْ عَلَى الْأَنْـجَمِ الزُّهْـدِكَذَا السِّـتَّـةُ السَّـادَاتُ مِــنْ سِـرِّهِـمْ
كَذَا الْـحَسَنُ الْمَوْصُوْفُ بِالْـعِلْمِ وَالشُّكْرِوَسَـبَـطَا رَّسُـوْلُ اللهِ أَعْنِيْ حُـسَيْنَـهُمْ
إِلَى مُــنْــتَــهَى الْأَيَّامِ فِي الْبَـرِّ وَالْبَـحْـرِوَأُمُّــهُـمَـا وَالـتَّـابِـعِـيْنَ لِـحِزْبِـهِـمْ
أُوْلِي الْـعِـلْـمِ أَهْـلِ الطَّـلاَعِ عَـلَى السِّـرِّخُـصُـوْصًا لِأَصْحَابِ الطَّرِيْقِ شُيُوْخِنَا
جَـنَـابُ الرِّفَاعِيْ تَـاجٍ مِنْ هَـامٍّ بِـالذِّكْـرِكَـسَـيِّـدِنَا بَلْ شَــيْخُ أَهْـلِ طَرِيْـقِـنَا
إِمَــامٌ رِّجَــالِ اللهِ فِـيْ جَــمْـعَـةِ السِّـرِّمَـلاَذُ الْـوَرَى شَــيْخَ الطَّـرَائِـقِ كُلِّـهَا
وَمُـنْـقَـذُهُـمْ مِـنْ صُرْعَةِ الشَّكِّ وَالْـغُدْرِسِـرَاجُ قُـلُـوْبِ السَّالِـكِـيْنَ بِـلاَ مُـرَّا
عَلَى الْأَرْضِ مِـنْ أَهْـلِ الطَّـرِيْقَـةِ وَالْفِكْرِ(أَبُو الْعَلَمِيْنَ) الْغَوْثُ أَشْجَعُ مِنْ مَشِى
وَشَـيْخُ سِرَاجُ الدِّيْنَ مِـنْ حُـبِّـهِ فَـخْـرِيْوَسَــيِّــدُنَا (الصَّيَّادُ) أُسْـتَاذُ عُـصْـرُهُ
وَمَـوْلاَيَ (خَـيْرُ اللهِ) مِـنْ قَـامَ بِالْـخَـيْرِوَطَائِـفَـةُ الرَّاوِيْ وَأَبْــنَاءُ عَــمِّــهِـمْ
بِـمُـنْـقَـلَـبِ الْأَفْــلاَكِ دُوْرًا عَــلَى دُوْرِوَأَهْـلُ طَـرِيْقِ ابْنِ الرِّفَاعِيْ جَـمِـيعْهِمْ
كَــذَاكَ الدَّسُـوْقِيْ وَالْأَمَـاجِـدِ ذِيْ الصَّبْرِوَلِلْـقَادِرِيْ وَالْأَحْـمَدِيْ حَـمَى الْـوَرَى
بِـسُـلْـكِـهِـمَـا فِيْ مِـنْهَـجِ الشَّرْعِ بِالسَّيْرِوَلِلشَّاذِلِيْ وَالنَّقْـشَبَنْـدِيْ وَمَنْ مَـشَى
تَكْــرِمْ عَلَـيْـهِـمْ مِـنْـكَ فِيْ رَحْمَةٍ تَجْرِيْوَلِلْـقَـوْمِ مِـنْ هَامُوْا بِـحُبِّكَ سَـيِّـدِيْ
عَلَى حِــفْــظِ هٰذَا الدِّيْنِ بِالْـعُـزِّ وَالنَّصْرِوَسُـلْـطَانَـنَا غَــوْثِ الْبِــلاَدِ فَــجَازُهُ
عَلَى فِـرْقَـةِ الشَّـيْطَانِ وَاحْـفَـظْـهُ بِالسِّـرِّوَأَيَّــدَهُ بِالْأَمْــلاَكِ وَانْـصُرْ جُــنُـوْدَهُ
يَـــذُلُّ بِــهَا كُلُّ الْمَـمَـالِـكَ بِالْـقَــهْــرِوَتَـوَّجَـهْ بِالْـقُـرْآنِ وَارْزُقْــهُ هَـيْـبَـةً
وَسَـلِّـكْـهُ فِيْ سُـبُـلِ الشَّـرِيْـعَـةِ بِالْأَمْـرِوَوَفِّــقْ لَـهُ التَّـوْفِـيْـقِ فِيْ كُلِّ حَــالَـةِ
بِــحُـسْـنِ مَـعَـاشِ بِالصِّـيَانَةِ وَالْـخَـيْرِوَأَمِـنْ بَنِـي الْإِسْــلاَمِ رَبِـّيْ بِـظِـلِّـهِ
وَأَبْـدِلْهُ فِي الْـعَـقْبٰى بِـعِـزِّ إِلَى الْـحَـشْـرِوَحَـسِّـنْ أُمُـوْرَ الْـخَلْقِ طَـرًّا بِـوَقْـتِهِ
بِـحُـكْـمَةِ رُشْدٍ مِـنْكَ تُصْحىٰ مِنَ السَّكَرِوَمَـيْـلِ جَـمِـيْـعِ الْمُسْلِـمِيْنَ لِسَـيْرِنَـا
بِـحَبْلِ زَمَـامِ الْـعُطْفِ بِالْـحَمْدِ وَالشُّكْرِوَقُــدْنَا وَبَـاقِي الْـمُـؤْمِـنِـيْنَ إِلَى التُّقٰى
صُـرُوْفَ الزَّمَـانِ جَاءَ بِالْـغَـمِّ وَالشُّـكْـرِوَهَـيِّءْ لـَنَا الْآمَـالَ بِالْـخَـيْرِ وَاكْـفِنَا
وَتَـرْجَـمُــهَا ضَـمْنُ الْقَـصِيْدَةِ بِالشِّـعْـرِبِأَسْــمَائِكَ الْـحُسْنٰى دَعَاكَ أَبُو الْهُدٰى
عَلَى خَتْـمِـهَا أَسْـتَـغْـفِرُ اللهَ مِــنْ وَزْرِيْوَقَــالَ بِـحَـمْدِ اللهِ لِلـنَّـظْـمِ خَاتِـمًا
بَـدَأْتُ بِـبِـسْـمِ اللهِ فِي مَــبْــدَاءَ الْأَمْـرِفَـيَـارَبِّ خُـذْهَـا بِـالْـقَـبُـوْلِ لِأَنِّـنِيْ

Sumber: Alif.ID

Sabilus Salikin

Mulai Perjalanan

Mulai perjalanan ruhani dalam bimbingan Mursyid Thariqat Naqsyabandiyah Khalidiyah, Sayyidi Syaikh Ahmad Farki al-Khalidi qs.

Buku Lain

Rekomendasi

Di sejumlah pesantren salafiyah, buku ini (Tanwir al-Qulub) biasanya dipelajari bersamaan dengan kitab-kitab fikih. Yang sedikit membedakan, kitab ini ditulis oleh seorang pelaku tarekat sekaligus mursyid dari tarekat Naqsyabandiyah.

Sabilus Salikin

Sabilus Salikin atau Jalan Para Salik ini disusun oleh santri-santri KH. Munawir Kertosono Nganjuk dan KH. Sholeh Bahruddin Sengonagung Purwosari Pasuruan.
All articles loaded
No more articles to load

Sabilus Salikin

Sabilus Salikin atau Jalan Para Salik ini disusun oleh santri-santri KH. Munawir Kertosono Nganjuk dan KH. Sholeh Bahruddin Sengonagung Purwosari Pasuruan.
All articles loaded
No more articles to load

Tingkatan Alam Menurut Para Sufi

“Tingkatan Alam Menurut Para Sufi” فَإِذَا سَوَّيْتُهُۥ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُّوحِى فَقَعُوا لَهُۥ سٰجِدِينَ “Maka…

Islam, Iman dan Ihsan

عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَيْضاً قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوْسٌ عِنْدَ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى…

Hidup Ini Terlalu Singkat

Postingan yg indah dari Bunda Amanah: Bismillahirrahmanirrahim. “Hidup ini Terlalu Singkat” Oleh: Siti Amanah Hidup…
All articles loaded
No more articles to load

Mengenal Yang Mulia Ayahanda Guru

Sayyidi Syaikh Kadirun Yahya Muhammad Amin al-Khalidi qs.

Silsilah Kemursyidan

Dokumentasi

Download Capita Selecta

Isra' Mi'raj (Rajab)

26 Jan - 05 Feb

Ramadhan

30 Mar - 09 Apr

Hari Guru & Idul Adha

20 Jun - 30 Jun

Muharam

27 Jul - 06 Ags

Maulid Nabi

28 Sep - 08 Okt

Rutin

30 Nov - 10 Des

All articles loaded
No more articles to load
All articles loaded
No more articles to load
All articles loaded
No more articles to load

Kontak Person

Mulai perjalanan ruhani dalam bimbingan Mursyid Thariqat Naqsyabandiyah Khalidiyah, Sayyidi Syaikh Ahmad Farki al-Khalidi qs.

Abangda Teguh

Kediri, Jawa Timur

Abangda Tomas

Pangkalan Bun 

Abangda Vici

Kediri, Jawa Timur

WhatsApp
Facebook
Telegram
Twitter
Email
Print

Daftar Isi